طلبة نيوز-

كانت لحظات يتيمة من الفرح تلك التي غادرتنا فيها تاركاً فراغاً كبيراً في حياة أهلك ومحبيك، لا سيمّا وأنت الكبيرُ بخلقك (وعطفك النبيل) أيّها الفارسُ الذي تسلح بالمحبة ونكران الذات، وسعى جاهداً لغرس بذور الطهر والنقاء يانعاً بنفسك الأبية الطامحة لخير يحتل أرجاء المكان.
أربعون يوماً مضت وكأنها العلقم، فوجع الفقد أليم أليم
إلى رحمة الله ورضوانه