TLB News (طلبة نيوز للإعلام الحر)
طريق الجامعات الأردنية نحو العالمية
19/01/2015 - 7:30am

طلبة نيوز-أ.د نضال يونس

ترتيب الجامعات الأردنية المتواضع على تصنيف U.S. News للجامعات العربية، يضعنا في آفاق الوعي الأكاديمي بإدراك مهمات أعضاء هيئات التدريس، وأن أستاذ الجامعة الواعي لمسؤولياته، ينتظر دائماً أن يكون «البحث العلمي الرصين» وما ينتج عنه من مقالات علمية أو براءات اختراع، وسيلة التقويم والتقدير، ومقياس التفاضل بين الأساتذة في مستوياتهم ومصداقية عملهم وأدائهم، وبنفس الوقت المعيار «الموضوعي» لترقياتهم العلمية والقيادية، عندها لا عذر لأي عضو هيئة تدريس، سواء أكان بدرجة مدرس أم أستاذ دكتور في مواصلة البحث العلمي طالما الجامعة وفرت الدعم المالي، وسهلت المهمات في الحصول على المواد والمستلزمات الضرورية لإجرائه، ولعل تقدير الدور الحقيقي للبحث العلمي في نهضة الأمة وتقدمها هو ما جعل رئيس رابطة الجامعات الأمريكية د «روبرت بردال» يقول في عام 2009 أن «ريادة الأمم في عصر التكنولوجيا وتدفق المعلومات ستأتي عبر الجامعات البحثية Preeminence in the 21st century will be won on the campuses of the world’s research universities».
أمام جامعاتنا التي تتطلع نحو العالمية تحديات كبيرة في دعم ومتابعة المشاريع البحثية على اختلاف أنواعها، والتي يجب أن تضع الرؤساء قبل العمداء أمام مسؤولياتهم في «إدارة» هذا الملف ومتطلباته، فليس تنقصنا الكفاءات وإنما «توظيفها» في مجالها الصحيح، ولا القيادات وإنما حسن اختيارها، أي أن تطوير الإدارة، والاهتمام بالبحوث العلمية ومخرجاتها لا بد أن يعلو على الأنظمة والتعليمات المقيدة والعائقة إذا كان الهدف الوصول إلى «العالمية»، هناك شكاوى مريرة، وعتب كبير على عمادات البحث العلمي وادارة الجامعات التي ما تزال تمارس أدوارا «شكلية» لدرجة أن الباحث لم يعد يعطي الاهتمام للتصريحات والوعود، مما يستدعي جرأة في تجاوز «البيروقراطية» التي تحول دون تنفيذ البحوث العلمية في وقتها المحدد.
وكما تأسست الإدارة الجامعية لدينا من أنماط تقليدية، تجاوزها الزمن بالثورة الرقمية والتكنولوجية فلم يعد للأوراق و»أنشنتها» وانتقال القرارات حسب الأصول، القيمة أمام الإدارة الحديثة التي تعتمد على «البريد الالكتروني» باستعمال تقنيات العصر من الانترنت وشبكات التواصل، المتوفرة والمتاحة للجميع، لكن ما يزال البعض يصر على إتباع الأساليب والوسائل القديمة التي اعتاد عليها التي غالبا ما تقدم الشكل على المضمون وتسهم في ترسيخ البيروقراطية والترهل وهذه أيضا بحاجة إلى تحديث وتطوير يتماشى مع تطلعات التحول نحو العالمية.
طريق الجامعات نحو العالمية يمر بمحطات مهمة لا تقبل الاختصار أو الحلول المؤقتة، أهمها دعم جهود البحث العلمي ومعالجة المشاكل التي يعاني منها بدءاً بتوفير الدعم المالي، والتقدير المعنوي، وتطوير الأنظمة والتعليمات، ثم التخلص من عقلية «المشيخه الأكاديمية» بشقيها الإداري والأكاديمي، واعتماد مبادئ الإدارة الحديثة التي تقوم على تنظيم العمل وتوزيع المهام، وتكامل الأدوار والتخصصات التي يتوقع من جميع الأفراد أداؤها بكفاءة وإخلاص.
لا نشكك بصدق النوايا لمن هم وراء دفة القيادة الأكاديمية خاصة أولئك الذين يعملون بصمت وصدق وإخلاص بعيدا عن البهرجة الإعلامية، ولا يطمعون في تحقيق «المكاسب الشخصية» وإنما في توفير النماذج التي تحتذى في الفكر والتحليل واتخاذ القرار،لأن ذلك من حق الطلبة والمجتمع علينا، والمواقع القيادية «تكبر»بعمل أشخاصها المبدعين، و»تصغر» بسوء أدائهم، ندعو الله أن تكون الأمانة قد حملها من يستحقها، ونرجو الله أن تأتي النتائج بمستوى الطموحات..

 

التعليقات

د. عبدالله محمد (.) الاثنين, 01/19/2015 - 14:29

استاذي الفاضل،
هذا الموضوع على أهميته الا انه كان زوبعة في فنجان، وما لبث ان تلاشى وسيتلاشى وما يليه، على كل ... قلت: والمواقع القيادية «تكبر»بعمل أشخاصها المبدعين، و»تصغر» بسوء أدائهم .... وقد ختمت بما بدأت، فهذا ترتيب الجامعات المهين ....ولما اسميته المتواضع ..لله درك.... هو دليل على ان الامانة حُملِت لمن لا يستحقها وأنى للنتائج ان تكون غير التي ظهرت ...هذا محض إنشاء ...
عضو هيئة التدريس هو النقطة الأضعف في المعادلة، بالتالي الكل يضرب به غير آبه به من تحت الحزام... ولا أزكيه ولكنه هو منهمكم بالسباحة مع التيار المرتد عن صخرة المشيخة الاكاديمية والبيروقراطية التي تعيق مسير التيار الصحيح.
فإن زالتا؛ وهما الركن الركين في إعاقة وصول الجامعات الى العالمية، فلا تحديات تذكر صوب العالمية وعندها لا يكون عذرا لعضو هيئة التدريس في تحقيق ما نصبو اليه، وليس قبلا....
قلت في بداية حديثك كلمتين هما "طالما" الجامعة وفرت الدعم المالي -وهذا ضعف في اللغة حيث فيها ركاكة ووو ..ما علينا ....."وسهلت" .... أما طالما فهذه كارثة حلت على التعليم الجامعي .. لأن الجامعة الاصل فيها انها مؤسسسة غير ربحية لتخدم المجتمع بالتالي هي الاصل مدعومة حكوميا وعندما زال "او قل" الدعم اصبح امواج بحر "دبر حالك" يأكل ليس منسأة المدرس بل ذاته... ولو استرسلنا قليلا مع طالما لضربت دفتها بدفة "سهلت" وما تحركنا قيد أنملة وهذه هي النتيجة المتواضعة وما اراها كذلك ...إذ أن دفة سهلت قائمة على البيروقراطية القاتلة ...ولكن ..أنى لها أن تسهل وتنفض عن نفسها براثن البيروقراطية وكيف لها ان تزول والمشيخة عمامتها والجهل إزارها ....هيهات هيهات ...
كان عزاؤنا ان نسمع مسؤولا قد استقال على ما أفضت يداه ..لكنها المشيخة والعزة بالاثم..والاشد والأنكى من هذا كله ان هذه النتائج لم تحرك ساكناً لدى أي مسؤول -لان العرس عند جيرانهم- فهل سمعت بعد هذه النتائج المهينة لأي مسؤول استقال، على الاقل نرجو ان لا يكافئ ....

الكلام قد يطول ولكن .. أُدعو وما لك من دعائك إلا كفاتح فمه لمطر السماء ليرتوي ... فما هو بمرتو وليس له إلا البرد والتعب... ما دمنا على هذه الحال.

د. علي الموسى (.) الاربعاء, 01/21/2015 - 20:50

اعتقد جازماً بان المشكلة في الاساس هي في طريقة التفكير في موضوع الوصول الى العالمية اذ اصبح هذا الموضوع نفسه هدفاً بحد ذاته بدل ان يكون نتيجة. تضغط الادارات الحالية للجامعات بشكل كبير على البنية التحتية للجامعات من اعضاء هيئة تدريس وعاملين وتطلب تسخير كل الموارد للوصول لهذه العالمية وكله من اجل ماذا؟ السؤال الذي يجب ان يُسأل ويطرح ماذا استفاد المجتمع ودافع الضرائب المواطن من كل هذا؟ اليس الاصل في البحث العلمي خصوصاً في الجامعات الحكومية ان يعود مردوده على المجتمع وعلى المواطن؟ اليس الاصل ان يتم التركيز فقط على اولويات البحث العلمي التي تعالج المشاكل الكبيرة التي نعاني منها في البلد؟ اليس الاصل ان تُنفق الاموال المحدودة اصلاً على ابحاث تمس مباشرة حاجات المجتمع وتعالج مناطق الخلل فيه؟ ما فائدة ابحاث كثيرة تُصرف عليها الاموال العامة ولكن لا علاقة لها بحل مشاكل مجتمعاتنا او مواطنينا وحتى لو نُشرت في مجلات عالمية؟ من المستفيد؟ اعتقد ان البوصلة منحرفة. نحن ننظر الى الخارج بدل من ان ننظر الى الداخل. اعتقد ان معيار التميز والنجاح لجامعاتنا يجب ان يكون عندما تزداد مساهمة البحث العلمي فيها في حل مشاكل المجتمع، وعندما يزداد ويتطور مساهمة الابحاث فيها في نمو اعمال مؤسساتنا وشركاتنا ويتطور اداء القطاع العام بسسبها. في ظل ظروف مالية صعبة وامكانات محدودة، يجب تسخير الابحاث وتركيزها للصالح العام بشكل مباشر. في هذه الحالة يجب ان لا نأبه للترتيب العالمي للجامعات او غيره فالراي العام سيدرك مباشرة دور الجامعات في خدمته ويضع اكليلاً من الزهور على رؤوس القيادات التي ادت لذلك وسيشعر البحاثة بالفخر اكثر بكونهم ساهموا مباشرة في حل مشاكل المجتمع. من ناحية اخرى، نتائج هذه الابحاث التي تخدم المجتمع بشكل مباشر ستنشر بسهولة في مختلف المجلات وان ادت الى العالمية اكثر كان به وخلافاً لذلك حقيقة ليس مهماً.

استاذ اكاديمي (.) الاربعاء, 01/21/2015 - 23:23

أنى للجامعات ان تتقدم و تصل الى العالمية وقد استحال اساتذتها من اكاديمين با حثين الى اساتذة مدارس ابتدائية – مع كل الاحترام لهؤلاء – فبعد ان دخلت مصطلحات المحاصصة و الجغرافيا و المناطقيه الى قاموس الجامعات فقد استحالت الى دكاكين اكاديميه ولعل اكثر المصطلحات التي تستفزني هو مصطلح (توازنات وصفقات)...يؤتى بشخص غير كفوء و غير اهل لقيادة المؤسسه الاكاديميه من باب التوازنات و الصفقات تخيلوا رعاكم الله حجم الكارثه و الخراب اللذان سيحدثهما مثل هذا الشخص في المؤسسه لا بل وعندما يثبت بالدليل العملي الصارخ ومن خلال التجربه انه لا يصلح لا يجروء عليه صاحب القرار ونبدأ بسماع العوام لا بل حتى الخواص يقولون هذا لا يخرج الا بصفقه ......ان كانت مؤسسات التعليم العالي عقل الوطن و مستودع مخزونه الفكري تدار بهذه الطريقه المنقرضه فعلينا ان لا نستغرب هذا التردي و الانحطاط الذي اصاب هذا القطاع.....وما يثير الحزن ان الخبراء الذين ينظرون حول تردي التعليم الجامعي و يطرحون الحلول السحريه هم نفسهم الذي اوصلوه الى هذه المواصل!!! اي كما قال المثل الشعبي (دوده من عوده)....نسال الله صلاح الحال و المقال

استاذ اكاديمي (.) الاربعاء, 01/21/2015 - 23:28

أنى للجامعات ان تتقدم و تصل الى العالمية وقد استحال اساتذتها من اكاديمين با حثين الى اساتذة مدارس ابتدائية – مع كل الاحترام لهؤلاء – فبعد ان دخلت مصطلحات المحاصصة و الجغرافيا و المناطقيه الى قاموس الجامعات فقد استحالت الى دكاكين اكاديميه ولعل اكثر المصطلحات التي تستفزني هو مصطلح (توازنات وصفقات)...يؤتى بشخص غير كفوء و غير اهل لقيادة المؤسسه الاكاديميه من باب التوازنات و الصفقات تخيلوا رعاكم الله حجم الكارثه و الخراب اللذان سيحدثهما مثل هذا الشخص في المؤسسه لا بل وعندما يثبت بالدليل العملي الصارخ ومن خلال التجربه انه لا يصلح لا يجروء عليه صاحب القرار ونبدأ بسماع العوام لا بل حتى الخواص يقولون هذا لا يخرج الا بصفقه ......ان كانت مؤسسات التعليم العالي عقل الوطن و مستودع مخزونه الفكري تدار بهذه الطريقه المنقرضه فعلينا ان لا نستغرب هذا التردي و الانحطاط الذي اصاب هذا القطاع.....وما يثير الحزن ان الخبراء الذين ينظرون حول تردي التعليم الجامعي و يطرحون الحلول السحريه هم نفسهم الذي اوصلوه الى هذه المواصل!!! اي كما قال المثل الشعبي (دوده من عوده)....نسال الله صلاح الحال و المقال

د. عبدالله محمد (.) الخميس, 01/22/2015 - 15:05

عزيزي د. الموسى
ونظرا لان الامر جلل ومن الضرورة بمكان، فلا بد ان يناقش وقد أرق البعض منا، وجاء حديثك فأرقني اكثر، وزاد من الامر سوءاً.
وقد انتهيت بما قد بدأت به جازماً، ولا ارك قد قلت ذلك من فراغ، ولكن كل الشواهد تدل على غير ما قد جزمت به، فهذا الواقع امامك ونصب عينيك، فلا مجتمع قد صلح أمره- الا اللهم المكابرة والعزة بالاثم- ولا مشاكل قد حُلت، ولا دافع ضرائب – المواطن- وهذا اطناب لا حاجة لك به- استفاد؛على الرغم من مما عليه جامعاتنا مذ انشئت تهتدي بهدي ما جزمت به، فلله درك، ارفق بنا.
اراك قد جئت بحق واردت ان تُعلي به باطلا، فلله درك، المجتمع وصلاحه وتطوره حق، والمواطن وحقه ان ينعم بالبحث العلمي باطلا، لانه لبنة من المجتمع، فإن صَلُح المجتمع، فصلاحه لأن فيه علماء صالحون، والنقيض على مرارته؛ صحيح، وفي كلا الحالتين المواطن هو الذي يكتوي بنار فساده –وهذا وللاسف ما نحن فيه- أو أن ينعم بصلاحه وهذا ما نحن بمنأً عنه.
ارى ان هذا خلط للاوراق، ولا يؤدي لاي حل أو تطور أواستفادة؛ على الاطلاق، وهذا ليس محض إنشاء، فالصورتين امام أعيننا، فهذه دول متقدمة ومزدهرة، وهذه دول قابعة في قعر الجهل والظلام، فأي صورتين انت منهما ؟! ام تريد ان تلوي أعناق النتائج لتصبح أهدافا-لله درك- وأنى للنتيجة أن تحصد إن لم يكون مرسوم لها هدفاً؛ يسهر له الليالي ويبذل له الغالي والنفيس- عجباً- ألم نتعلم أنه ما نزرع فنحصد؟! فالزراعة حضارة وتقدم –المجتمع- وجني الثمار نتيجة لما افضت إليه يداك-المواطن- فالهدف والنتيجة جسد واحد، إن مرض أحدهما بكى وسهر عليه الآخر- لله درك-
وإن رجعنا الى الوراء قليلا؛ وسألنا أنفسنا ما بال الدول المتقدمة قد ازدهرت وحسن عيش الفرد فيها؟! وما بال الدول النائمة والتي تقبع في سُبات عميق يعتريها الجهل والاستكانة؟ فهل طريقة التفكير التي قد جئت بها جازما هي المنقذ لها والموقظ لها من سباتها؟! لله درك- أرفق بنا.
لقد قلت عظيماً، وأرقني ما قد قلت، لا لشيء؛ إلا لانني أخشى انك ليس مجرد شخص عادي، لكن الخشية ان تكون ممن يصنعون القرار ويرسمون اهدافاً لا نتائج لها إلا السراب، وهذا بحكم الواقع الذي نعيش.
تساءلت في معرض حديثك،وسألت عن عظيم، فأجبت بملئ فيك وكان في اجابتك السقم والالم- لله درك- ما تصنع بنا! والى اي هاوية سينتهي الامر اليها، ان اخذنا بطريقة التفكير الفرعونية المثلى، هلكنا! وبقينا نلتمس سبيلنا الى الوجود في غيابات الظلمة والجهل، وإن صمتنا غرقت وغرقنا معك، وإن أخذنا على يديك نجونا ونجى المجتمع، ولو أخذ بها-أي بطريقة التفكير التي انت موقنن بها- المجتمع المتقدم؛ يا هل ترى ما سيحل به؟ ما رأيك دام فضلك!
الحق لو أني اقف على كل مسئلة انت سائلها لما اسفعني العمر ان أجيب عليها، ولا اريد ان تكون قاتلي وإن صابتني اسئلتك بمقتلي –لله درك- أرفق بنا.

دكتور علي الوقفي (.) الجمعة, 01/23/2015 - 21:41

لمن يهمة الأمر
(لا تقتلوا البحث العلمي على مذبح الترقية)لم يعد يخفى على أحد أن الهم الأكبر والشغل الشاغل لعضو هيئة التدريس هو الحصول على الترقيةلمرتبة أعلى،الى استاذ مشارك،الى أستاذ،وهذ امر مشروع اذا روعيت فية الموضوعية والنزاهة والأمانة العلمية،وذلك طمعا في تحسين الوضع المالي،او تسلق منصبا أعلى.لكن يبقى السؤال الأهم والجدير بالاجابة وهو:هل حقا تلك الأبحاث التي تقدم للترقية تتمتع بالموضوعية والنزاهة العلمية؟أم أن الميكافيلية تفرض نفسها في تقديس الغاية على حساب الوسيلة؟أليست هذة المسألة بحاجة الى اعادة نظر؟لما لا يكون هنالك مسارات بحثية وأخرى اكاديمية لأغراض الترقية؟الا يوجد الكثير من الأبحاث التي تنشر في مجلات مرموقة ليس لها قيمة؟ولا تساوي ثمن الورق الي استهلكتة ولا الجهد الذي بذلت فية؟عذرا لهذة الصراحة المفرطة ، لكنها الحقيقة المرة التي حشر فيها عضو هيئة التدريس ولا يقيم الا من هذا المنظار،ومن زاوية ضيقة.أدعو الله الصلاح لجامعاتنا ولباحثينا.

الى د. نضال (.) الاثنين, 01/26/2015 - 17:21

بالله يا دكتور نضال بدنا منك مقال تحليلي و قراءه حول نتائج لمتحان الكفائه الذي اجرته هيئة الاعتماد وتفوق الجامعات الخاصه فيه....مع المحبه

اضف تعليقك

Plain text

  • No HTML tags allowed.
  • Web page addresses and e-mail addresses turn into links automatically.
  • Lines and paragraphs break automatically.
Image CAPTCHA
أدخل الحروف التي تظهر بالصورة (بدون فراغات)