طلبة نيوز
في سابقة أكاديمية إبداعية بدأت كلية الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ابن الحسين الدراسات الدولية في الجامعة الأردنية بتوسيع حلقات النقاش في محاضرات الدراسات العليا لتشمل مشاركة خبراء من مؤسسات دولية وعالمية بغرض إثراء المحتوى التدريسي بخبرات أكاديمية ومعرفية مؤثرة حيث شهدت محاضرة في نظريات العلاقات الدولية المقارنة مشاركة الخبير الدولي سلوبودان مالتيك الخبير بشؤون الأمن الاستراتيجي والذي يعمل حاليا بمؤسسة دعم الديمقراطية الأمريكية حيث أشرف عميد كلية الدراسات الدولية الدكتور فيصل الرفوع على إدارة حوار فكري تناول قضايا ترتبط بالأمن ونظريات العلاقات الدولية إضافة إلى قضايا التحول الديمقراطي واستعراض النموذج الأردني للتحول الديمقراطي الذي ظهر في أوراق جلالة الملك عبدالله الثاني النقاشية .
وقد جرى حوار موسع شارك فيه طلبة برنامج الدكتوراة في العلوم السياسية والذي يحتوي على مجموعة متنوعة من الطلبة الأردنيين من كافة القطاعات وطلبة عرب وأجانب من ذوي الكفاءات السياسية في السعودية وفلسطين والعراق وليبيا وكوريا الجنوبية .
هذا وقد بدأت كلية الأمير الحسين بن عبدالله الثاني للدراسات الدولية بطرح برنامج دكتوراة متميز في العلوم السياسية يقوم على التدريس فيه قامات أكاديمية سياسية وطنية منهم الدكتور فيصل الرقوع والدكتور آمين المشاقبة والدكتور مازن العقيلي والدكتور محمد خير عيادات وغيرهم من الكفاءات الوطنية .
ويسعى عميد الكلية الوزير الأسبق الدكتور فيصل الرقوع لتأهيل برنامج دكتوراة بمواصفات دولية تنافسية حيث سيتم إشراك عديد من الجهات الدولية والإقليمية في البرنامج وذلك ليكونبرنامجا عالميا ينسجم مع توجهات إدارة الجامعة الممثلة برئيسها الدكتور أخليف الطراونة نحو جامعة عالمية .
التعليقات
مجهول (.) الثلاثاء, 11/24/2015 - 12:11
قسم فاشل
الدكتور عصمت ذب... (.) الاربعاء, 11/25/2015 - 13:48
معلي الدكتور فيصل الرفوع
تحية و احتراما ،
من الشئ الرائع و الجميل ان تطور الجامعة الاردنية قدراتها الاكادمية ، بشرائح اكاديمية جديدة و على ايدي و اشراف فذة من الدكاترة المرموقين مثل معاليك و سعادة الدكاترة المورموقين ...
و ان كان بودي ان يكون جزء من المناقشات و الدراسات في عمل المقارنات ما بين الديمقراطية الامريكية و الديمقراطية في الاردن و الفارق ما بينهما لكي تكون توجيها سليما من دكاترة قديرين مثل معاليكم ...
ولقد سبق لي ان عملت اطروحتي في امريكا كمثال لها كيف دمج القطاع الخاص في القطاع العام في بريطانيا / لندن و اتباع الاسلوب والانظمة في القطاع الخاص داخل القطاع العام ، و ان كانت الفكرة غير مقبولة من القطاع العام ....مع الشكر لقبول فكرتي في البحث في موضوع الديمقراطية ...فقط مثال و اسلوب للمقارنه ما بين الديمقراطييتن .
THE APPLICATION and IMPLEMENTATION of PRIVATE
SECTOR MANAGEMENT STRUCTURE to THE PUBLIC
SECTOR MANAGEMENT
اضف تعليقك