TLB News (طلبة نيوز للإعلام الحر)
الفارس العميد عقلة الغمار الزبون..في صحبة الهاشميين الأحرار
25/06/2014 - 6:15pm

 طلبة نيوز- كتب عبدالاله شاهر الزبون

﴿ وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا {1} فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا {2} فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا {3} فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا {4} (سورة العاديات). من حق فرسان الوطن ورجالاته وابناءه الأحرار الميامين أن نقول فيهم ما يرضى عنه الله و رسوله وما يرضى عنه وطننا وشعبنا وأمتنا التي من أجلها قامت الثورة العربية الكبرى ودوت رصاصات الحق من بندقية الشريف الحسين بن علي طيب الله ثراه لتعيد للعرب تاريخهم ومجدهم وتسير بهم نحو العلا ... فكيف لا نفخر ..والله أننا نفخر كل الفخر بأبي الحسين قائدنا وسيدنا والقائد الأعلى للقوات المسلحة الأردنية ..لأنه الجيش الذي أراد له الهاشميون ..أسم العرب...هو الجيش العربي المصطفوي ...المنبثق عن معاني عظيمة والذي يحمل لواءه رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه لأنهم أحفاد صحابة رسول الله عليه الصلاة والسلام .. فحيا الله صقر قريش جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المفدى ..الحمد لله ..إنها إرادة الله أن يكون هذا الجيش قائده الأعلى من قريش .. وحيا الله رجال الجيش كلهم ...جنداً وضباط صف وضباط ..في جيوش العالم الجنود يقولون نحن جنود في جيش..إلا جيشك البطل يا جلالة الملك الذي يقول فيه الجند كل الجند ..نحن أبنائك يا جلالة الملك ونحن رماح وبنادق ورعود مزنجرة ...فهم يا سيدي صاحب الجلالة لا يرون في الجيش إلا ديرتهم وتاريخهم الممتد إلى تاريخ جيش رسول الله.. فتحية إكبار إلى كل الأبطال في جيشنا العربي صاحب التاريخ العظيم في اللطرون وباب والواد وفي كل أرجاء المعمورة... سيدي جلالة الملك المفدى ... إنهم جندك المخلصين من كل حدب وصوب في هذا الوطن العظيم وهذا الجيش المرابط الأغر المخلص للوطن والقائد والأمة ..لأنه جيش العرب ...لأن الهاشميين هم قادة الأمة من عمق تاريخهم . يقول الله عز وجل (مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا (23) (الأحزاب) ...فللجيش العربي المصطفوي رجال أحرار ميامين منهم من أستشهد في الواجب ومنهم رجال الواجب الأحرار فرحم الله هزاع وفراس العجلوني وكل شهداء جيشنا البطل على هذا الثرى الطاهر وعلى ثرى فلسطين وقدسها وأقصاها وأينما يقدمون الواجب في أي بقعة في العالم . سيدي جلالة الملك المفدى... وكأن التاريخ يعيد نفسه يا جلالة الملك ...فالصحابي البطل الزبير بن العوام كان يلقب "بحواري الرسول " وهكذا جيشنا المصطفوي يتجدد عطائه ومجده وتألقه في قادته لأنه وريث لتلك المعاني ولتلك المواقف .. واليوم ...إبنكم الفارس العميد عقله الغمار الذي تشرف بالخدمة برفقة آل هاشم الأطهار قائداً للحرس الملكي ..جند الهواشم ..وهكذا أنتم يا مولاي صاحب المقام الشريف السامي..فاوالله هذا وسام وشرف على صدرك يا عقلة ما بعده وسام ..وسام لك يا أبن الوطن و القبيلة "قبيلة بني حسن"..فأنت الفارس لأنك نلت هذا الشرف ...مثلما ناله أجدادك وهم يحررون القدس مع جيش صلاح الدين ..ومثلما نال الثقة الزبير بن العوام من سيدنا رسول الله النبي العربي الهاشمي الأمين. ففي يوم الخندق قال الرسول -صلى الله عليه وسلم- : ( مَنْ رجلُ يأتينا بخبر بني قريظة ؟) فقال الزبير : أنا ) فذهب ، ثم قالها الثانية فقال الزبير : أنا ) فذهب ، ثم قالها الثالثة فقال الزبيـر : أنا )فذهب ، فقال النبـي -صلى الله عليه وسلم : لكل نبيّ حَوَارِيٌّ، والزبيـر حَوَاريَّ وابن عمتي ) وها أنت اليوم أيها الفارس العميد عقلة بيك .. تتشرف بمهامك الجديدة آمر لمدرسة الإستخبارات..فسر يا عقلة بيك ..أيها الجندي في هذا الجيش المصطفوي العظيم .. فاوالله أنك صاحب خلق عظيم وعقيدة عسكرية راسخة ...وإن أهلك وقبيلتك سيفخرون بك في كل يوم وفي كل موقف مثلما جلالة الملك منحك نيشان الهاشميين الأبطال وأنت تخدم معهم قائداً للحرس الملكي وفي كل خدمتك في مواقع الشرف والبطولة تستقي منهم وتتعلم من مدرستهم التاريخية العظيمة . وكل عام والوطن وقائد الوطن والأسرة الأردنية بألف خير بمناسبة شهر رمضان المبارك و حمى الله الأردن وأبقاه عزيزا تحت ظل الراية الهاشمية. كتب عبدالاله شاهر الزبون ﴿ وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا {1} فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا {2} فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا {3} فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا {4} (سورة العاديات). من حق فرسان الوطن ورجالاته وابناءه الأحرار الميامين أن نقول فيهم ما يرضى عنه الله و رسوله وما يرضى عنه وطننا وشعبنا وأمتنا التي من أجلها قامت الثورة العربية الكبرى ودوت رصاصات الحق من بندقية الشريف الحسين بن علي طيب الله ثراه لتعيد للعرب تاريخهم ومجدهم وتسير بهم نحو العلا ... فكيف لا نفخر ..والله أننا نفخر كل الفخر بأبي الحسين قائدنا وسيدنا والقائد الأعلى للقوات المسلحة الأردنية ..لأنه الجيش الذي أراد له الهاشميون ..أسم العرب...هو الجيش العربي المصطفوي ...المنبثق عن معاني عظيمة والذي يحمل لواءه رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه لأنهم أحفاد صحابة رسول الله عليه الصلاة والسلام .. فحيا الله صقر قريش جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المفدى ..الحمد لله ..إنها إرادة الله أن يكون هذا الجيش قائده الأعلى من قريش .. وحيا الله رجال الجيش كلهم ...جنداً وضباط صف وضباط ..في جيوش العالم الجنود يقولون نحن جنود في جيش..إلا جيشك البطل يا جلالة الملك الذي يقول فيه الجند كل الجند ..نحن أبنائك يا جلالة الملك ونحن رماح وبنادق ورعود مزنجرة ...فهم يا سيدي صاحب الجلالة لا يرون في الجيش إلا ديرتهم وتاريخهم الممتد إلى تاريخ جيش رسول الله.. فتحية إكبار إلى كل الأبطال في جيشنا العربي صاحب التاريخ العظيم في اللطرون وباب والواد وفي كل أرجاء المعمورة... سيدي جلالة الملك المفدى ... إنهم جندك المخلصين من كل حدب وصوب في هذا الوطن العظيم وهذا الجيش المرابط الأغر المخلص للوطن والقائد والأمة ..لأنه جيش العرب ...لأن الهاشميين هم قادة الأمة من عمق تاريخهم . يقول الله عز وجل (مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا (23) (الأحزاب) ...فللجيش العربي المصطفوي رجال أحرار ميامين منهم من أستشهد في الواجب ومنهم رجال الواجب الأحرار فرحم الله هزاع وفراس العجلوني وكل شهداء جيشنا البطل على هذا الثرى الطاهر وعلى ثرى فلسطين وقدسها وأقصاها وأينما يقدمون الواجب في أي بقعة في العالم . سيدي جلالة الملك المفدى... وكأن التاريخ يعيد نفسه يا جلالة الملك ...فالصحابي البطل الزبير بن العوام كان يلقب "بحواري الرسول " وهكذا جيشنا المصطفوي يتجدد عطائه ومجده وتألقه في قادته لأنه وريث لتلك المعاني ولتلك المواقف .. واليوم ...إبنكم الفارس العميد عقله الغمار الذي تشرف بالخدمة برفقة آل هاشم الأطهار قائداً للحرس الملكي ..جند الهواشم ..وهكذا أنتم يا مولاي صاحب المقام الشريف السامي..فاوالله هذا وسام وشرف على صدرك يا عقلة ما بعده وسام ..وسام لك يا أبن الوطن و القبيلة "قبيلة بني حسن"..فأنت الفارس لأنك نلت هذا الشرف ...مثلما ناله أجدادك وهم يحررون القدس مع جيش صلاح الدين ..ومثلما نال الثقة الزبير بن العوام من سيدنا رسول الله النبي العربي الهاشمي الأمين. ففي يوم الخندق قال الرسول -صلى الله عليه وسلم- : ( مَنْ رجلُ يأتينا بخبر بني قريظة ؟) فقال الزبير : أنا ) فذهب ، ثم قالها الثانية فقال الزبير : أنا ) فذهب ، ثم قالها الثالثة فقال الزبيـر : أنا )فذهب ، فقال النبـي -صلى الله عليه وسلم : لكل نبيّ حَوَارِيٌّ، والزبيـر حَوَاريَّ وابن عمتي ) وها أنت اليوم أيها الفارس العميد عقلة بيك .. تتشرف بمهامك الجديدة آمر لمدرسة الإستخبارات..فسر يا عقلة بيك ..أيها الجندي في هذا الجيش المصطفوي العظيم .. فاوالله أنك صاحب خلق عظيم وعقيدة عسكرية راسخة ...وإن أهلك وقبيلتك سيفخرون بك في كل يوم وفي كل موقف مثلما جلالة الملك منحك نيشان الهاشميين الأبطال وأنت تخدم معهم قائداً للحرس الملكي وفي كل خدمتك في مواقع الشرف والبطولة تستقي منهم وتتعلم من مدرستهم التاريخية العظيمة . وكل عام والوطن وقائد الوطن والأسرة الأردنية بألف خير بمناسبة شهر رمضان المبارك و حمى الله الأردن وأبقاه عزيزا تحت ظل الراية الهاشمية. كتب عبدالاله شاهر الزبون ﴿ وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا {1} فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا {2} فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا {3} فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا {4} (سورة العاديات). من حق فرسان الوطن ورجالاته وابناءه الأحرار الميامين أن نقول فيهم ما يرضى عنه الله و رسوله وما يرضى عنه وطننا وشعبنا وأمتنا التي من أجلها قامت الثورة العربية الكبرى ودوت رصاصات الحق من بندقية الشريف الحسين بن علي طيب الله ثراه لتعيد للعرب تاريخهم ومجدهم وتسير بهم نحو العلا ... فكيف لا نفخر ..والله أننا نفخر كل الفخر بأبي الحسين قائدنا وسيدنا والقائد الأعلى للقوات المسلحة الأردنية ..لأنه الجيش الذي أراد له الهاشميون ..أسم العرب...هو الجيش العربي المصطفوي ...المنبثق عن معاني عظيمة والذي يحمل لواءه رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه لأنهم أحفاد صحابة رسول الله عليه الصلاة والسلام .. فحيا الله صقر قريش جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المفدى ..الحمد لله ..إنها إرادة الله أن يكون هذا الجيش قائده الأعلى من قريش .. وحيا الله رجال الجيش كلهم ...جنداً وضباط صف وضباط ..في جيوش العالم الجنود يقولون نحن جنود في جيش..إلا جيشك البطل يا جلالة الملك الذي يقول فيه الجند كل الجند ..نحن أبنائك يا جلالة الملك ونحن رماح وبنادق ورعود مزنجرة ...فهم يا سيدي صاحب الجلالة لا يرون في الجيش إلا ديرتهم وتاريخهم الممتد إلى تاريخ جيش رسول الله.. فتحية إكبار إلى كل الأبطال في جيشنا العربي صاحب التاريخ العظيم في اللطرون وباب والواد وفي كل أرجاء المعمورة... سيدي جلالة الملك المفدى ... إنهم جندك المخلصين من كل حدب وصوب في هذا الوطن العظيم وهذا الجيش المرابط الأغر المخلص للوطن والقائد والأمة ..لأنه جيش العرب ...لأن الهاشميين هم قادة الأمة من عمق تاريخهم . يقول الله عز وجل (مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا (23) (الأحزاب) ...فللجيش العربي المصطفوي رجال أحرار ميامين منهم من أستشهد في الواجب ومنهم رجال الواجب الأحرار فرحم الله هزاع وفراس العجلوني وكل شهداء جيشنا البطل على هذا الثرى الطاهر وعلى ثرى فلسطين وقدسها وأقصاها وأينما يقدمون الواجب في أي بقعة في العالم . سيدي جلالة الملك المفدى... وكأن التاريخ يعيد نفسه يا جلالة الملك ...فالصحابي البطل الزبير بن العوام كان يلقب "بحواري الرسول " وهكذا جيشنا المصطفوي يتجدد عطائه ومجده وتألقه في قادته لأنه وريث لتلك المعاني ولتلك المواقف .. واليوم ...إبنكم الفارس العميد عقله الغمار الذي تشرف بالخدمة برفقة آل هاشم الأطهار قائداً للحرس الملكي ..جند الهواشم ..وهكذا أنتم يا مولاي صاحب المقام الشريف السامي..فاوالله هذا وسام وشرف على صدرك يا عقلة ما بعده وسام ..وسام لك يا أبن الوطن و القبيلة "قبيلة بني حسن"..فأنت الفارس لأنك نلت هذا الشرف ...مثلما ناله أجدادك وهم يحررون القدس مع جيش صلاح الدين ..ومثلما نال الثقة الزبير بن العوام من سيدنا رسول الله النبي العربي الهاشمي الأمين. ففي يوم الخندق قال الرسول -صلى الله عليه وسلم- : ( مَنْ رجلُ يأتينا بخبر بني قريظة ؟) فقال الزبير : أنا ) فذهب ، ثم قالها الثانية فقال الزبير : أنا ) فذهب ، ثم قالها الثالثة فقال الزبيـر : أنا )فذهب ، فقال النبـي -صلى الله عليه وسلم : لكل نبيّ حَوَارِيٌّ، والزبيـر حَوَاريَّ وابن عمتي ) وها أنت اليوم أيها الفارس العميد عقلة بيك .. تتشرف بمهامك الجديدة آمر لمدرسة الإستخبارات..فسر يا عقلة بيك ..أيها الجندي في هذا الجيش المصطفوي العظيم .. فاوالله أنك صاحب خلق عظيم وعقيدة عسكرية راسخة ...وإن أهلك وقبيلتك سيفخرون بك في كل يوم وفي كل موقف مثلما جلالة الملك منحك نيشان الهاشميين الأبطال وأنت تخدم معهم قائداً للحرس الملكي وفي كل خدمتك في مواقع الشرف والبطولة تستقي منهم وتتعلم من مدرستهم التاريخية العظيمة . وكل عام والوطن وقائد الوطن والأسرة الأردنية بألف خير بمناسبة شهر رمضان المبارك و حمى الله الأردن وأبقاه عزيزا تحت ظل الراية الهاشمية.