أنا أوافق وبشدة على هذه الفكرة المطروحة..
فقد ظلم الكثير والكثير من الطلبة لهذا العام , أنا اوافق على التشديد على عمليات الغش وتشديد المراقبة ليأخذ كل طالب متقدم لهذه الامتحانات حقه, لكن لا أوافق على ووجود أفكار لم ترد في الكتب , فأن هذا كله أدى الي الوصول الى الأعداد الهائلة من الراسبين بل الأعداد القليلة جدا من الناجحين , فلن يحدث شيئ اذا قامت وزارتنا بأجراء أمتحان تكميلي لمن يزلمه علامة أو علامتين ولمن حرم من فرصه في الاعادة فبهذا نكون قد قللنا بل وحصرنا عدد الطلاب المتقدمين ل أمتحان الثانوية العامة في السنوات المقبلة , فدولنا في الخارج لا يوجد لديهم هذا الازدحام من الطلاب ولا حتى العنف الناتج عنهم كالارهاب , فنحن كدولة مستقلة نسعى دائما للسلم لا للعنف والارهاب , فقضيتنا سهلة ولا تحتاج لكل هذا التعقيد , فنحن دولة ديموقراطية نأخد برأي كل بالغ فوق سن ال 18 ونأخد بعين الاعتبار الأمور من جوانبها الأيجابية والتي تعود على الدولة بالنفع والفائدة.
لما أحمد محمد الحايك (.) الأحد, 08/10/2014 - 23:47
أنا أوافق وبشدة على هذه الفكرة المطروحة..
فقد ظلم الكثير والكثير من الطلبة لهذا العام , أنا اوافق على التشديد على عمليات الغش وتشديد المراقبة ليأخذ كل طالب متقدم لهذه الامتحانات حقه, لكن لا أوافق على ووجود أفكار لم ترد في الكتب , فأن هذا كله أدى الي الوصول الى الأعداد الهائلة من الراسبين بل الأعداد القليلة جدا من الناجحين , فلن يحدث شيئ اذا قامت وزارتنا بأجراء أمتحان تكميلي لمن يزلمه علامة أو علامتين ولمن حرم من فرصه في الاعادة فبهذا نكون قد قللنا بل وحصرنا عدد الطلاب المتقدمين ل أمتحان الثانوية العامة في السنوات المقبلة , فدولنا في الخارج لا يوجد لديهم هذا الازدحام من الطلاب ولا حتى العنف الناتج عنهم كالارهاب , فنحن كدولة مستقلة نسعى دائما للسلم لا للعنف والارهاب , فقضيتنا سهلة ولا تحتاج لكل هذا التعقيد , فنحن دولة ديموقراطية نأخد برأي كل بالغ فوق سن ال 18 ونأخد بعين الاعتبار الأمور من جوانبها الأيجابية والتي تعود على الدولة بالنفع والفائدة.