أظن وإن بعض الظن إثم أن إنقلاب كاتب هذا المقال الإعلامي والأكاديمي الدكتور مصطفى عيروط سببه أنه لم يتذكر قول الله تعالي:
( والشعراء يتبعهم الغاوون ( 224 ) ألم تر أنهم في كل واد يهيمون( 225 ) وأنهم يقولون ما لا يفعلون ( 226 ) إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وذكروا الله كثيرا وانتصروا من بعد ما ظلموا وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ( 227 ) ). أما إذا كان هناك أسباب أخرى لهذا الانقلاب فالله والراسخون بالعلم أعلم بها.
عبدالله النعيمي (.) الثلاثاء, 01/03/2017 - 09:46
أظن وإن بعض الظن إثم أن إنقلاب كاتب هذا المقال الإعلامي والأكاديمي الدكتور مصطفى عيروط سببه أنه لم يتذكر قول الله تعالي:
( والشعراء يتبعهم الغاوون ( 224 ) ألم تر أنهم في كل واد يهيمون( 225 ) وأنهم يقولون ما لا يفعلون ( 226 ) إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وذكروا الله كثيرا وانتصروا من بعد ما ظلموا وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ( 227 ) ). أما إذا كان هناك أسباب أخرى لهذا الانقلاب فالله والراسخون بالعلم أعلم بها.