عرفت معالي الأستاذ الدكتور عادل الطويسي عن قرب ومن خلال العديد من البرامج الأكاديمية والنشاطات الجامعية الأخرى اللامنهجية والميدانية, والله ما عرفته الّا أمينا صادقا قويا عظيم الإنتماء والثقة بالنفس وفوق ذلك فإنه يتحلى, وعلى الطبيعة, بقدر هائل من التواضع وحب الخير والرأفة ولا تأخذه في الحق لومة لائم. إن المؤسسات الأردنية بحاجة ماسة إلى قياديين أمناء مقتدرين من أمثال هذا الأكاديمي والسياسي والمهني الرفيع, أطال الله في عمره ومتّعه بوافر الصحة والهناء.
د.يوسف مصطفى صيام (.) الثلاثاء, 04/22/2014 - 14:34
عرفت معالي الأستاذ الدكتور عادل الطويسي عن قرب ومن خلال العديد من البرامج الأكاديمية والنشاطات الجامعية الأخرى اللامنهجية والميدانية, والله ما عرفته الّا أمينا صادقا قويا عظيم الإنتماء والثقة بالنفس وفوق ذلك فإنه يتحلى, وعلى الطبيعة, بقدر هائل من التواضع وحب الخير والرأفة ولا تأخذه في الحق لومة لائم. إن المؤسسات الأردنية بحاجة ماسة إلى قياديين أمناء مقتدرين من أمثال هذا الأكاديمي والسياسي والمهني الرفيع, أطال الله في عمره ومتّعه بوافر الصحة والهناء.