ما ذكره المحرر المتجول هصحيح من حيث أن مراقبةالاتصالات بحاجة الى أمر قضائي ، ولكنه متناقض لعدم وجود مثل هذا الأمر القضائي .
وشخص بعقلية وفكر الأستاذ الدكتور لبيب الخضرا المتحضر من المستحيل أنه تسمح له باللجوء الى هكذا وسيلة ليست حضارية ، ولكن يبدو أن هناك أشخاص أعضاء في المجلس وخارج المجلس يتعاونون إعلامياً و يحاولون الإساءة الى معالي الوزير بكل الطرق ، وهذه ليست طريقة العلماء عند الاختلاف في الرأي ، والمحرر المتجول قد يكون الذراع الإعلامي لمن يحاولون الإساءة لمعاليه بمثل هكذا مقالات. ارجو النشر عملاً بحرية الرأي .

المحرر المتجول

ارجو من الاخ المعلق أن يتحری مبدئيا فيما إذا كان الكلام صحيحا و وان يقوم بالسؤال لمن شاء اذا ما أن الكلام المنشور حدث
طلبة نيوز ليست ذراعا إعلاميا لأحد وهي وسيلة إعلامية لنقل الحدث فقط دون زيادة أو نقصان .

شكله الاخ المتحضر بعرفش الوزير مزبوط.

يا خوي الامور منتهية وكل اللجان شكلية ورئيس اهم جامعة القادم هو صاحب رئيس مجلس الامناء وحتى الوزير واعضاء المجلس ليس لهم كلمة وهكذا نمدد الفشل سنوات وسنوات

الامور محسومة وهذه لجان على عينك با تاجر والوزير والمجلس مساكين لان رئيس الجامعة الاهم القادم صاحب رئيس مجلس الامناء (وهو اللي اتخذ القرار) وهيك طورنا التعليم العالي وزدنا حبنا للوطن وتوتة توتة خلصت الحدودة والمعلولية بشهر والعزايم كل شهر. ويا طلبة نيوز وين الصراحة انشروا تعليقاتي

أسهل طريقة حتى تغير المجلس ان تتهم أعضائه بهذا ولسوف يتم تغير المجلس في أقرب فرصة ممكنة

اعتقد ان العلاقة الوثيقة التي تربط كل من الخضرا وشويكه وهي المزود لمعاليه وللتحقق دائما الخضرا وشويكة بجانب بعض في مجلس النواب

إذا كان أمر التنصت صحيحا فإنه فضيحة وانتهاك صارخ للمبادي الدستورية؟ يجب إجراء تحقيق طاريء

يبدو أن زميل الوزير السابق طلب واسطة لتعيين ، أو كان له معاملة ما أو كان له ترقية عندما كانوا زملاء ومعالي الوزير لم يوافق لأنه فيها وما فيها.

انا اجزم ان ما حدث لا يعدو ان يكون ثمةصحفيا سجل الحوار الذي دار مع احد اعضاء المجلس حول ما تم طرحه وتداوله فما كان من الصحفي الا ان كان متبرعا وابلغ الوزير الذي لا اعرفه عن قرب ولكن مهنيته ورقيه أسمى من ان يستخدم هكذا أساليب ...دعوا الرجل يعمل وأمنحوه الفرصة وكفانا تحميل الامور اكثر مما تحتمل

يا جماعة حتى لو الكلام صجيح خلينا نصبر ان الله مع الصابرين اتركوا لو مرة الوزير يشتغل بتعرفوا صايرين بالاردن لو بنزلولنا وزير من السماء ما راح يعجبنا خلص تعودنا نق على الطالع والنازل لان الكل طمعان حتى يطلعله طرطوشة مقعد او وزارة مهو صرنا معالي الشعب الاردني

برأي وحتى لو عينوا لجان تقييم ومع احترامي للجميع ما راح يكون لها اي تأثير يعني قيمنا وقدمنا تقارير ومهما كانت دقتها لا فائدة لان الجامعة نفسها هي ادرى بنقاط ضعفها وقوتها ويلي بده تميز بيقدر وهو نفسه بقيم حاله وبقارن جامعته بالجامعات الراقيه وانا درست بجامعات حكومية وخاصة داخل وخارج الاردن المحك الرئيسي في فلوس بتقدر تعمل المستحيل بالفلوس بتجيب احسن مدرسين احسن قاعات احسن مختبرات نحن منضحك على حالنا بلجان ومنضيع وقتنا يا جماعة اشتغلوا على حالكم جيبوا تمويل قدموا خدمة صح خلي يصير ثقة بكم ويدعمكم الناس وساعتها بكل ثقة وبصوت عالي بتطلبوا من العالم يقيموا مخرجاتكم

يبدو لي أن بعض المعلقين الذين لم يجبر خاطرهم دولة الرئيس " أبو زهير " والذين يعلقون بأسماء حركية ، لا يدركون ولا يأبهون بما يحيط بأردن الرباط من
أهوال ومخاطر وويلات سياسية واجتماعية واقتصادية ، ناهيك عن المآسي الإنسانية التي حلت على أطفالنا ونسائنا وشيوخنا في فلسطين المحتلة وغزة هاشم
وبلاد الشام كاملة والعراق وأرض الكنانة والمغرب العربي ، والهجمة الصهيونية - الأميركية المخطط لها منذ عقود من الزمن، بمؤازرة ودعم العلمانيين والفرس والمرتزقين ضد ديننا وعقيدتنا الإسلامية وأصولنا العربية التي كرمها الخالق العظيم بلغة القرأن المجيد .أعذرني أيها القارئ لمقدمة تعليقي على المحرر المتجول
لأن ما جاء في تعليقه على وزير التعليم العالي أ.د. لبيب الخضرا لا يقبله الذين عايشوا نشأة الوزارة منذ عهد أ.د. ناصر الدين الأسد (أطال الله عمره) حتى
عهد أ.د. أمين محمود الذي كان كبش الفداء لكل من أساء للتعليم العالي من داخل الوزارة أو من خارجها ........ " وهم أكثر من كثر " . فيا معالي اللبيب...
الأخضر ، توكل على الله وارفع رأسك إلى عنان السماء فأنت عربي أردني شاء المغرضون والمستور ون أم أبوا !!!

معالي الوزير إن جامعاتنا بأمس الحاجة لضبط العملية الأكاديمية والإدارية فيها ومنها اجتماعات الأقسام ومجالس الكلية وعلى سبيل المثال، حبذا لو تقر نماذج لمحاضر الأقسام بحيث يضمن عدم إضافة أي بند على المحضر المقر من قبل أعضاء القسم وبحيث تحدد الد الأقصى للمدة الزمنية التي يتم خلالها إقرار المحضر. هل تعلمون أن رئيسة أحد الأقسام في جامعة رسمية كبرى كانت تترك نصف الصفحة الأخيرة فارغا لتقوم بإضافة ما ترغب هي وعميدتها إلى المحضر الذي كان يقر بعد شهرين من الاجتماع ومكنها من ذلك أن صفحة التواقيع غير مرقمة ولا تحتوي إلا على تواقيع أعضاء القسم ما جعلها بمثابة توقيع على بياض. وأدى ذلك إلى منع حقوق عن مستحقيها ومنح حقوق لغير مستحقيها، وإضافة تعديلات الى البرامج والخطط الدراسية حسب رغباتهن. وقد شكت إحدى المتضررات إلى المعنيين دون جدوى.