السؤال الذي يطرح نفسه لكاتب المقال:
1. هل لديك معلومات مؤكدة بتعيين د. رويدة معايطة كرئيسة للجامعة؟
2. من خلال خبرتك و علمك منقطع النظير، هل د. رويدة المعايطة تستحق هكذا منصب و خصوصا أنها أستاذة دكتورة و قد تبوأت العديد من المناصب التي لا علاقة لكامل العجلوني بتعيينها فيها؟
3. بالنسبة للقضايا التي ذكرتها و التي تنال من شخص كانل العجلوني، هل ثبت أي منها ام انه مجرد كلام نسوان؟

5. يا ترى، على الرغم من تكرار هجوم موقعكم الأصفر على كامل العجلوني، لماذا لم يعركم اي اهتمام و لم يكلف نفسه بالرد عليكم؟
6. لجنة اختيار رئيس جامعة التكنولوجيا مكونة من أعضاء بارزين و هم شخصيات قيادية معروفة مثل سعيد دروزة و عبد الله العبادي، فلماذا افترض الكاتب دكتاتورية كامل العجلوني في تعيين رئيس الجامعة، أم ان وجود باقي أعضاء اللجنة هو فقط شكلي؟

للأسف، لا تزال طلبة نيوز تكتب بلغة صفراء تفقدها مصداقيتها.
من الأجدر، نشر الحقائق الموثقة و ليس أقاويل النساء.
و من الأفضل العمل على دعم مؤسساتنا الوطنية و ليس العكس.
أتمنى من كاتب المقال الإجابة على هذه التساؤلات.
شكر

المحرر

أولا :لا يوجد في المقال أي ادعاء بأن الأستاذة الدكتورة الفاضلة رويدة المعايطة ستكون رئيسا للجامعة وإنما تم ذكرها كمثال علی الأساتذة الكبار الذي يدرسون في برنامج الماجستير محل الجدل في مركز السكري

ثانيا كل المعلومات الواردة في المقال موثقة وتم نشرها سابقا وفقط قليل من البحث علی الانترنت تستطيع أن تطلع علی تفاصيل تلك القضايا وأرقام الكتب الرسمية والوثائق وأرقام الصفحات

ثالثا عدم رد الدكتور العجلوني ليس بالضرورة دلالة علی القوة حيث أن من تقام عليه الحجة الدامغة يبهت كما في قوله تعالی عندما كانت المناظرة بين إبراهيم عليه لسلام والنمرود "فبهت الذي كفر"والمثال بهذه الآية فقط للدلالة أن للحق مقالا لا يمكن للباطل أن يدحضه وليس المثال لأي تفسير آخر فمن يعلم المؤمن من الكافر هو الله تعالی . ولكن مثال أن الحجة القوية تدحر كل دونها .

الإعلام الأصفر الذي يقوم علی الإشاعات والكلام غير الموثق ولكن الوثائق موجودة والقضايا منظورة في مكافحة الفساد وغيرها وبإمكانك شراء نسخة من الكتاب ومقارنتها بالمواقع التي اقتبس منها الدكتور العجلوني