نعم عزيزي الدكتور محمد: لقد تقدمت الدولة اليابانية في هذا الوقت القصير، لأن الدولة اليابانية بدأت من حيث انتهى الآخرون، وتعلّمت الدولة اليابانية من أخطاء الامم وتجاربهم، وأعطي المعلّم حصانة الدبلوماسي، وراتب الوزير: حقوق مادية, حقوق معنوية ... مهنية ,منافع قصيرة وطويلة المدى, والنتيجة حتمية عطاء تربوي وتعليمي متميز ,فالمعلم أمين مع المتعلّمين، مرن في اختيار طرائق التدريس, مخلص في عمله، ولا سيما الولاء للمهنة، والالتزام بالقواعد ، والاهتمام بنمو الطلاب في مختلف النواحي الاكاديمية والتربوية وهدا ما سعت اليه كثير من الدول مثل سنغافوره والدول الغربيه... فقط نريد ان يحظى المعلّم – في المدارس -بالرعاية والاهتمام والاحترام وان يكون هناك قواعد وقوانين عادلة تضمن هيبة المعلم وكرامته.....للاسف المعلم يفتقر الى تلك الامتيازات لا اعني جميعها بل اكثرها وما يحصل الان وان كان لا يعمم قد يكون مؤشرا الى ما سبق.
الدكتور شريده العمري (.) الثلاثاء, 09/01/2015 - 17:28
نعم عزيزي الدكتور محمد: لقد تقدمت الدولة اليابانية في هذا الوقت القصير، لأن الدولة اليابانية بدأت من حيث انتهى الآخرون، وتعلّمت الدولة اليابانية من أخطاء الامم وتجاربهم، وأعطي المعلّم حصانة الدبلوماسي، وراتب الوزير: حقوق مادية, حقوق معنوية ... مهنية ,منافع قصيرة وطويلة المدى, والنتيجة حتمية عطاء تربوي وتعليمي متميز ,فالمعلم أمين مع المتعلّمين، مرن في اختيار طرائق التدريس, مخلص في عمله، ولا سيما الولاء للمهنة، والالتزام بالقواعد ، والاهتمام بنمو الطلاب في مختلف النواحي الاكاديمية والتربوية وهدا ما سعت اليه كثير من الدول مثل سنغافوره والدول الغربيه... فقط نريد ان يحظى المعلّم – في المدارس -بالرعاية والاهتمام والاحترام وان يكون هناك قواعد وقوانين عادلة تضمن هيبة المعلم وكرامته.....للاسف المعلم يفتقر الى تلك الامتيازات لا اعني جميعها بل اكثرها وما يحصل الان وان كان لا يعمم قد يكون مؤشرا الى ما سبق.