أخي وشقيقي الأستاذ الدكتور ناصر أحمد ضاعن الخوالده (شهادتي فيكم منقوصه, مجروحه, مكلومه) لكن للأمانه لم استطع المرور هنا دون التعليق فأقول ......عرفناك أنساناً, تقياً, نقياً, أنيقاً, ورعاً , دمثاً بأخلاقك العاليه, رضياً لوالديك ,اكايمياً متميزاً,علماً من أعلام الأمه ,مناره علم , أخاً عزيزاً لكل من تتلمذ على يديكم أو التقى بكم أو خدم بمعيتكم, مميزاً في كل المجالات نعم أنت رجل من رجال المرحله رجال المواقف الصعبه الذين تسند لهم المهام الجسام التي يتطلبها الوطن في هذه الظروف الاستثنائيه اخي العزيز.... تستحق منا كل الاحترام والتقدير نعم والف مليون ترليون نعم أنت من الذين يشار لهم بالبنان الأخ العزيز (أبو مالك) نبارك لكم أولاً بمناسبه تعيينكم رئيساً لجامعه العلوم الاسلاميه العالميه وكم أثلج صدري خبر أختياركم لهذا المنصب ليقيني ولقناعتي (وبعيداً عن انك أخي وأبن أبي وأمي )وللأمانه من أختارك أحسن الأختيار (وكان مجلس الأمناء موفقاً جداً) كيف لا وأنت نعم الرجل المناسب في المكان المناسب ومن ثم نبارك للوطن بكم لأن هذا الوطن كعادته دائماً لا ينجب الا الأَكْفَاءٌ الذين نعتز ونفتخر بهم الذين كلما ضاقت بهم الدنيا أسسوا مدرسهً او بنوا كتيبهً او شيدوا مسجداً او تسلموا منصباً يليق بهم نعتز ونفتخر بأنك واحداً من هؤلاء الذين يزين ويزهو بهم المنصب ولا يزينون ويزهون به فصدر المجلس حيثما جلسوا فألى الامام والعقبى للأعلى ان شاءالله وابارك لعائلتك الكريمه ولأبنائك (مالك وملاك ومصعب)ولوالدنا الحبيب ولوالدتنا الغاليه ولأشقائنا وشقيقاتنا ولعشائر بني حسن عامه ولعشيره الخوالده خاصه ولمحافظه جرش الأبيه جرش التاريخ والحضاره ولجامعه العلوم الاسلاميه الشامخه وأعلم أخي العزيز ان كلماتك لي عندما كنت أحزم أمتعتي وأنا في طريقي للعمل في واشنطن قبل اربع سنوات كانت وما زالت وستبقى نبراساً وفانوساً يضيئ حياتي كيف لا وأنت الذي أوصيتني الوصايا العشر التي تمنيت والله ان تكتب على لوحه في مطار الملكه علياء الدولي ليتمعن معانيها كل من يهم بالسفر خارج الوطن او تدّرس في المدارس والمعاهد والجامعات حين سألتني أنذاك أأنت ذاهب يا أخي الى واشنطن من أجل المال أم من أجل تمثيل الوطن اوأن الواجب دفعك لذلك فأجبتك حينها على أستعجال وما الضير في ذلك يا أخي لو جاءا معاً حينها قلت لي أذهب لأداء الواجب وتمثيل الوطن خير تمثيل أولاً وسيأتيك المال صاغراً ذليلاً فكان هذا هو الدرس الأول في أبجديات تمثيل الوطن بالخارج واعطاء الصوره البلاغيه الجميله عن وطننا وفقكم الله وأعانكم على أداء الواجب الجديد المنوط بكم متمنياً لكم دوام التقدم والأزدهار سائلاً العلي القدير أن يمتعكم بموفور الصحه والعافيه في ظل حضره سيدي ومولاي جلاله قائد الوطن وراعي المسيره راعي العلم والعلماء جلاله الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه ..........
خليف أحمد ضاعن ... (.) الاربعاء, 09/17/2014 - 01:02
أخي وشقيقي الأستاذ الدكتور ناصر أحمد ضاعن الخوالده (شهادتي فيكم منقوصه, مجروحه, مكلومه) لكن للأمانه لم استطع المرور هنا دون التعليق فأقول ......عرفناك أنساناً, تقياً, نقياً, أنيقاً, ورعاً , دمثاً بأخلاقك العاليه, رضياً لوالديك ,اكايمياً متميزاً,علماً من أعلام الأمه ,مناره علم , أخاً عزيزاً لكل من تتلمذ على يديكم أو التقى بكم أو خدم بمعيتكم, مميزاً في كل المجالات نعم أنت رجل من رجال المرحله رجال المواقف الصعبه الذين تسند لهم المهام الجسام التي يتطلبها الوطن في هذه الظروف الاستثنائيه اخي العزيز.... تستحق منا كل الاحترام والتقدير نعم والف مليون ترليون نعم أنت من الذين يشار لهم بالبنان الأخ العزيز (أبو مالك) نبارك لكم أولاً بمناسبه تعيينكم رئيساً لجامعه العلوم الاسلاميه العالميه وكم أثلج صدري خبر أختياركم لهذا المنصب ليقيني ولقناعتي (وبعيداً عن انك أخي وأبن أبي وأمي )وللأمانه من أختارك أحسن الأختيار (وكان مجلس الأمناء موفقاً جداً) كيف لا وأنت نعم الرجل المناسب في المكان المناسب ومن ثم نبارك للوطن بكم لأن هذا الوطن كعادته دائماً لا ينجب الا الأَكْفَاءٌ الذين نعتز ونفتخر بهم الذين كلما ضاقت بهم الدنيا أسسوا مدرسهً او بنوا كتيبهً او شيدوا مسجداً او تسلموا منصباً يليق بهم نعتز ونفتخر بأنك واحداً من هؤلاء الذين يزين ويزهو بهم المنصب ولا يزينون ويزهون به فصدر المجلس حيثما جلسوا فألى الامام والعقبى للأعلى ان شاءالله وابارك لعائلتك الكريمه ولأبنائك (مالك وملاك ومصعب)ولوالدنا الحبيب ولوالدتنا الغاليه ولأشقائنا وشقيقاتنا ولعشائر بني حسن عامه ولعشيره الخوالده خاصه ولمحافظه جرش الأبيه جرش التاريخ والحضاره ولجامعه العلوم الاسلاميه الشامخه وأعلم أخي العزيز ان كلماتك لي عندما كنت أحزم أمتعتي وأنا في طريقي للعمل في واشنطن قبل اربع سنوات كانت وما زالت وستبقى نبراساً وفانوساً يضيئ حياتي كيف لا وأنت الذي أوصيتني الوصايا العشر التي تمنيت والله ان تكتب على لوحه في مطار الملكه علياء الدولي ليتمعن معانيها كل من يهم بالسفر خارج الوطن او تدّرس في المدارس والمعاهد والجامعات حين سألتني أنذاك أأنت ذاهب يا أخي الى واشنطن من أجل المال أم من أجل تمثيل الوطن اوأن الواجب دفعك لذلك فأجبتك حينها على أستعجال وما الضير في ذلك يا أخي لو جاءا معاً حينها قلت لي أذهب لأداء الواجب وتمثيل الوطن خير تمثيل أولاً وسيأتيك المال صاغراً ذليلاً فكان هذا هو الدرس الأول في أبجديات تمثيل الوطن بالخارج واعطاء الصوره البلاغيه الجميله عن وطننا وفقكم الله وأعانكم على أداء الواجب الجديد المنوط بكم متمنياً لكم دوام التقدم والأزدهار سائلاً العلي القدير أن يمتعكم بموفور الصحه والعافيه في ظل حضره سيدي ومولاي جلاله قائد الوطن وراعي المسيره راعي العلم والعلماء جلاله الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه ..........