بقلم: أ.د.يونس مقدادي
أكد علماء الأقتصاد والاجتماع بنظرياتهم على أهمية التعليم وبمختلف مستوياته كأحد مدخلات التنمية المستدامة إنطلاقاً من دوره في توجيه بوصلة المجتمعات والدول نحو الانتعاش والرخاء، وبدونه ستبقى حياة البشر تعج في مستنقع التخلف والجهل والفقر، ناهيك عن تراجع السلم المجتمعي، وجميعها مشاكل لا يُحمد عقباها، مما أصبح التعليم تحدياً رئيساً يقف في خاصرة المجتمعات، مما دفع بالدول بالتركيز...