لا اعرف هل وزير التربيه والتعليم اراد اعادة هيبة التوجيهي ام اراد وضع هيبه خاصه به. لماذا الصمت حيال ترهيب ابناءنا في الامتحانات والانتقام منهم وذلك لزعم الوزير صاحب الهيبه ان اعاد الهيبه وان السياسات وكل الشخصيات السابقه في الوزاره انتقصت من هيبة التعليم. اذا اراد اصلاح التعليم فلا بد من التدرج في الاصلاح والتركيز على قاعدة التعليم وليس البدء من الانتقام من طلاب الثانويه العامه. لقد زرع في قلوب ابناءنا الخوف وعدم الثقه في النفس واشعرهم انهم يدخلو حرب وليس امتحان. معظم ابناءنا الان بلا امل في النجاح وحتى المتأملين في النجاح فقد فقدو الثقه بقدراتهم واحبطهم. معظم الطلبه الذين لن ينجحو فهم منهم عدد كبير سيذهب الى الشارع ويصبح عاله على المجتمع. لو كان الوزير شخص اكاديمي لكانت قراراته ليست فرديه وانانيه انما تكون جماعيه بناء على مؤتمرات ولجان وليس تفرد بالراي بناء على قناعات ارجاع التوجيهي لعالم الخمسينات التي عاشها الرئيس .واعتبر ما قام به هو نكبه للتربيه والتعليم وليس هيبه.
ولا ينسى دعاء الامهات خلال رمضان
وشكرا
مراقب (.) الأحد, 07/27/2014 - 10:29
لا اعرف هل وزير التربيه والتعليم اراد اعادة هيبة التوجيهي ام اراد وضع هيبه خاصه به. لماذا الصمت حيال ترهيب ابناءنا في الامتحانات والانتقام منهم وذلك لزعم الوزير صاحب الهيبه ان اعاد الهيبه وان السياسات وكل الشخصيات السابقه في الوزاره انتقصت من هيبة التعليم. اذا اراد اصلاح التعليم فلا بد من التدرج في الاصلاح والتركيز على قاعدة التعليم وليس البدء من الانتقام من طلاب الثانويه العامه. لقد زرع في قلوب ابناءنا الخوف وعدم الثقه في النفس واشعرهم انهم يدخلو حرب وليس امتحان. معظم ابناءنا الان بلا امل في النجاح وحتى المتأملين في النجاح فقد فقدو الثقه بقدراتهم واحبطهم. معظم الطلبه الذين لن ينجحو فهم منهم عدد كبير سيذهب الى الشارع ويصبح عاله على المجتمع. لو كان الوزير شخص اكاديمي لكانت قراراته ليست فرديه وانانيه انما تكون جماعيه بناء على مؤتمرات ولجان وليس تفرد بالراي بناء على قناعات ارجاع التوجيهي لعالم الخمسينات التي عاشها الرئيس .واعتبر ما قام به هو نكبه للتربيه والتعليم وليس هيبه.
ولا ينسى دعاء الامهات خلال رمضان
وشكرا