ما نشاهده اليوم هو "فوضى" في استراتيجيات إصلاح التعليم في الأردن، إذ أنه لا يمكن صياغة إستراتيجية عملية قادرة على إصلاح التعليم العام و العالي إلا من خلال دراسات ميدانية تأخذ بعين الاعتبار الظروف و المتغيرات المحلية و العالمية والأهم من هذا وذاك وجهة نظر المعنيين بتطبيق هذه الإستراتيجيات عليهم واعني بذلك الطلبة وأهاليهم. هل استمع الوزير الى الطلبة هل قامت وزارة التربية بعقد ورشة نقاش حول النظام الأمثل للثانوية العامة شارك فيها ممثلون عن الطلبة وأهاليهم.. الى متى سنبقى أسرى هذه افكار فردية لا تخدم الصالح العام...
متابع (.) الأحد, 07/27/2014 - 12:09
ما نشاهده اليوم هو "فوضى" في استراتيجيات إصلاح التعليم في الأردن، إذ أنه لا يمكن صياغة إستراتيجية عملية قادرة على إصلاح التعليم العام و العالي إلا من خلال دراسات ميدانية تأخذ بعين الاعتبار الظروف و المتغيرات المحلية و العالمية والأهم من هذا وذاك وجهة نظر المعنيين بتطبيق هذه الإستراتيجيات عليهم واعني بذلك الطلبة وأهاليهم. هل استمع الوزير الى الطلبة هل قامت وزارة التربية بعقد ورشة نقاش حول النظام الأمثل للثانوية العامة شارك فيها ممثلون عن الطلبة وأهاليهم.. الى متى سنبقى أسرى هذه افكار فردية لا تخدم الصالح العام...