انا حظيت بأمس طيبة مع البروفسور الزعبي في روما وتداولنا موضوع هذا المقال المهم والموثق والذي اتفق مع جاء فيه وأضيف بأن التدهور الكبير للشعوب العربية وفي كافة مناحي الحياة والتراجع الكبير ولا سيما في المجال البحثي والعلمي الأكاديمي يؤشر بالضرورة على حالة الانحطاط والتأخر التي تعيشها هذه الشعوب، أضف لذلك حالة التردي السياسية والاجتماعية والاقتصادية والتي ترتبط جميعا بتدهور منظومة الأخلاق العامة، والمحصلة والواقعية لابد أن تكون الخذلان والتراجع على حساب تفوق الطرف الآخر وتميزه ،،
د. باسل الكايد (.) الخميس, 07/23/2015 - 03:11
انا حظيت بأمس طيبة مع البروفسور الزعبي في روما وتداولنا موضوع هذا المقال المهم والموثق والذي اتفق مع جاء فيه وأضيف بأن التدهور الكبير للشعوب العربية وفي كافة مناحي الحياة والتراجع الكبير ولا سيما في المجال البحثي والعلمي الأكاديمي يؤشر بالضرورة على حالة الانحطاط والتأخر التي تعيشها هذه الشعوب، أضف لذلك حالة التردي السياسية والاجتماعية والاقتصادية والتي ترتبط جميعا بتدهور منظومة الأخلاق العامة، والمحصلة والواقعية لابد أن تكون الخذلان والتراجع على حساب تفوق الطرف الآخر وتميزه ،،